أنت وطــــني
الاثنين، 18 فبراير 2013
أشْعر بالبَرد مهْما لمْلمت أغْطِيتي حوْلى
للدِّفء معَنى آخَر بيْن ذِراعيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق